Christian Norberg Schulz

1. ‫المعماري‬ ‫النقد‬
‫هشام‬ ‫فرح‬
‫طالب‬ ‫ابو‬ ‫سميرة‬

2. ‫شولز‬ ‫نوربرغ‬ ‫كريستيان‬
**‫البولتكنك‬ ‫جامعة‬ ‫في‬ ‫العمارة‬ ‫درس‬ ‫نرويجي‬ ‫ومؤرخ‬ ‫باحث‬ ،‫معماري‬-‫عام‬ ‫زيورخ‬1949‫جامعة‬ ‫في‬ ‫دراسته‬ ‫اكمل‬ ‫ثم‬
‫روما‬ ‫في‬ ‫النرويجية‬ ‫والمنظمة‬ ‫هارفرد‬.
**‫الحداثة‬ ‫عمارة‬ ‫مناهضي‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫روه‬ ‫دي‬ ‫فان‬ ‫وميس‬ ‫وجروبيوس‬ ‫جيديون‬ ‫في‬ ‫متأثرا‬.‫عام‬ ‫في‬1952‫تأثير‬ ‫تحت‬
‫منظمة‬ ‫بتأسيس‬ ‫قام‬ ‫جيديون‬PAGON‫منظ‬ ‫من‬ ‫مستقل‬ ‫نرويجي‬ ‫كقسم‬ ‫النرويجيين‬ ‫بالمعماريين‬ ‫تعنى‬ ‫كانت‬ ‫التي‬‫مة‬
CIAM.
**‫كتابه‬ ‫في‬ ‫كدليل‬ ‫االنشائية‬ ‫بحركة‬ ‫متأثرا‬ ‫النظري‬ ‫عمله‬ ‫بدأ‬Intentions of Architecture‫عام‬1963.
**‫كتابه‬ ‫في‬ ‫الظاهراتية‬ ‫الى‬ ‫بقليل‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫فلسفته‬ ‫غير‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬Existence, Space and Architecture‫عام‬1971.
‫ال‬ ‫افكاره‬ ‫مسندا‬ ،‫المعاصرة‬ ‫العمارة‬ ‫الى‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫تتجه‬ ‫عامة‬ ‫اسس‬ ‫وجود‬ ‫مع‬ ‫الظاهراتية‬ ‫اساسيات‬ ‫ارساء‬ ‫الى‬ ‫عمد‬‫ى‬
‫هيديجر‬ ‫ومارتين‬ ‫هاسرل‬ ‫بإدموند‬ ‫الخاصة‬ ‫الفلسفية‬ ‫االعمال‬.

3. ‫المفهوم‬‫للظاهراتية‬ ‫الفلسفي‬:
‫هي‬‫مدرسة‬‫قائمة‬ ‫فلسفية‬‫مبدأ‬ ‫على‬‫القصدية‬‫هدفها‬‫االساسي‬‫المظااهر‬ ‫او‬ ‫الظااهرة‬ ‫دراسة‬ ‫هو‬‫لخبرة‬‫االنساان‬‫خالل‬ ‫من‬‫محاولته‬‫تعليق‬‫ك‬‫ل‬
‫الموضوعية‬ ‫لحقيقتها‬ ‫االعتبارات‬‫او‬‫الذاتية‬ ‫االرتباطات‬‫ان‬‫دراسة‬‫الظااهرة‬‫التي‬ ‫تلك‬ ‫هي‬‫تختبر‬‫الو‬ ‫من‬ ‫المختلفة‬ ‫الفعاليات‬ ‫في‬‫تتعلق‬ ‫والتي‬ ‫عي‬
‫الجماعي‬ ‫االستيعاب‬ ‫او‬ ‫والتقدير‬ ‫التقييم‬ ‫فعاليات‬ ‫الى‬ ‫باالضافة‬ ‫والحسي‬ ‫المعرفي‬ ‫االدراك‬ ‫بفعاليات‬ ‫اساساي‬ ‫بشكل‬"‫ن‬ ‫بحث‬‫للوعي‬ ‫ظامي‬
‫وموضوعاته‬"
-‫هسريل‬ ‫ادموند‬.
A systematic investigation of consciousness and its objects”
‫المفهوم‬‫للظاهراتية‬ ‫المعماري‬:
‫تجر‬ ‫على‬ ‫مبني‬ ‫االكاديمي‬ ‫البحث‬ ‫من‬ ‫متخصص‬ ‫حقل‬ ‫هي‬ ‫الوقت‬ ‫وبنفس‬ ‫المعاصرة‬ ‫العمارة‬ ‫في‬ ‫فلسفي‬ ‫تصميم‬ ‫تيار‬ ‫هي‬ ‫الظاهراتية‬‫البناء‬ ‫مواد‬ ‫بة‬
‫الحسية‬ ‫وخواصها‬.‫مكانا‬ ‫تحل‬ ‫فيه‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫واالشياء‬ ‫المكان‬ ‫انها‬ ‫على‬ ‫حقيقي‬ ‫او‬ ‫واقعي‬ ‫بشكل‬ ‫البيئة‬ ‫تعرف‬ ‫وفيها‬.
‫لتش‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫تندمج‬ ‫والتي‬ ‫ولون‬ ،‫ملمس‬ ،‫هيئة‬ ،‫مادي‬ ‫وجود‬ ‫لها‬ ‫والتي‬ ‫واقعية‬ ‫اشياء‬ ‫من‬ ‫يتألف‬ ‫النه‬ ‫الموقع‬ ‫ببساطة‬ ‫ليس‬ ‫المكان‬ ‫ان‬‫هوية‬ ‫كل‬
‫يت‬ ‫لما‬ ‫جدا‬ ‫مختلفة‬ ‫خواص‬ ‫ليستوعب‬ ‫الوظائف‬ ‫نفس‬ ‫لها‬ ‫التي‬ ‫محددة‬ ‫بفضائات‬ ‫يسمح‬ ‫الذي‬ ‫المحيط‬ ‫هذا‬ ‫وهو‬ ‫الجو‬ ‫او‬ ‫البيئي‬ ‫المحيط‬‫الثقافة‬ ‫مع‬ ‫فق‬
‫فيه‬ ‫توجد‬ ‫الذي‬ ‫للمكان‬ ‫البيئية‬ ‫والحاالت‬ ‫الفردية‬.
‫الفكرية‬ ‫والتاكيب‬ ‫المجردة‬ ‫االشياء‬ ‫مع‬ ‫بالمقارنة‬ ‫او‬ ‫كنقيض‬ ‫االشياء‬ ‫الى‬ ‫العودة‬ ‫انها‬ ‫على‬ ‫الظاهراتية‬ ‫تعد‬.‫االه‬ ‫تجدد‬ ‫الى‬ ‫قادت‬ ‫وبهذا‬‫للخواص‬ ‫تمام‬
‫للمفاصل‬ ‫الرمزية‬ ‫واالهمية‬ ،‫واللون‬ ،‫للضوء‬ ،‫للمواد‬ ‫الحسية‬.

4. •‫ظاهراتيا‬ ‫البيئة‬ ‫لدراسة‬ ‫محاوالت‬ ‫هنالك‬ ‫كانت‬ ‫مقالته‬ ‫شولز‬ ‫فيه‬ ‫نشر‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫في‬.‫ش‬ ‫يشخص‬ ‫او‬ ‫فيعين‬‫او‬ ‫امكانية‬ ‫ولز‬
‫انها‬ ‫على‬ ‫العمارة‬ ‫في‬ ‫الظاهراتية‬ ‫قدرة‬‫معينة‬ ‫اماكن‬ ‫خلق‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫معنى‬ ‫ذات‬ ‫البيئة‬ ‫جعل‬ ‫على‬ ‫قادرة‬.
•‫المتعلق‬ ‫القديم‬ ‫الروماني‬ ‫المفهوم‬ ‫طرح‬ ‫يعيد‬ ‫فهو‬ ‫وبذا‬‫المكان‬ ‫بروح‬Genius Loci‫معين‬ ‫بمكان‬ ‫المتعلقة‬"‫ترابط‬ ‫بتحقيق‬
‫مقدس‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫مع‬"‫السكن‬ ‫وفسر‬ ،‫لتسكن‬ ‫مواجهته‬ ‫االنسانية‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫نقيض‬ ‫او‬ ‫اخر‬ ‫يوفر‬ ‫والذي‬Dwelling‫انه‬ ‫على‬
‫محمي‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫بسالم‬ ‫الوجود‬.
•‫اهمية‬ ‫على‬ ‫شولز‬ ‫يركز‬‫االساسية‬ ‫المعمارية‬ ‫العناصر‬‫كونه‬ ‫المجربة‬ ‫او‬ ‫المختبرة‬ ‫والسقف‬ ‫واالرضية‬ ‫كالجدار‬‫االفق‬ ‫ا‬
‫للطبيعة‬ ‫واالطار‬ ‫والحدود‬.
•‫واالرض‬ ‫السماء‬ ‫بين‬ ‫يوجد‬ ‫ما‬ ‫انها‬ ‫على‬ ‫هيديجر‬ ‫يصفها‬ ‫كما‬ ‫والتي‬ ‫االنساني‬ ‫للوجود‬ ‫الموقع‬ ‫العمارة‬ ‫توضح‬.
‫هو‬ ‫شولز‬ ‫يقول‬ ‫كما‬ ‫العمارة‬ ‫من‬ ‫فالغرض‬‫وجودي‬ ‫قدم‬ ‫موطئ‬ ‫توفير‬“existential foothold”.
‫الظاهراتية‬ ‫عن‬ ‫شولز‬ ‫مفهوم‬

5. •‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫تشكل‬ ‫الطبيعة‬ ‫ان‬ ‫شولز‬ ‫بين‬‫للمكان‬ ‫وممتد‬ ‫واسع‬ ‫كل‬‫يمتلك‬ ‫المحلية‬ ‫للظروف‬ ‫طبقا‬ ‫والذي‬‫معينة‬ ‫هوية‬‫الهوية‬ ‫وهذه‬"‫الروح‬"‫يمكن‬
‫ال‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫يتخذ‬ ‫ان‬ ‫وعليه‬ ،‫والسماء‬ ‫االرض‬ ‫ليميز‬ ‫هيديجر‬ ‫يستخدمها‬ ‫التي‬ ‫الحقيقية‬ ‫النوعية‬ ‫الخصائص‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫بواسطة‬ ‫وصفها‬‫االساسي‬ ‫تمييز‬
‫للشروع‬ ‫نقطة‬.
The Phenomenon of Place ‫المكان‬ ‫ظاهرة‬:

6. •‫وجودي‬ ‫فهم‬ ‫الى‬ ‫نصل‬ ‫الحالة‬ ‫بهذه‬‫لالندسكيب‬‫انه‬ ‫على‬ ‫عليه‬ ‫الحفاظ‬ ‫يجب‬ ‫والذي‬‫الطبيعية‬ ‫لالماكن‬ ‫االساسي‬ ‫التعريف‬‫ا‬ ‫وضمن‬‫المناظر‬ ‫طار‬
‫وغيرها‬ ‫كاالشجار‬ ‫الطبيعية‬ ‫االشياء‬ ‫الى‬ ‫اضافة‬ ‫ثانوية‬ ‫اماكن‬ ‫هنالك‬ ‫الطبيعية‬.‫للب‬ ‫الطبيعي‬ ‫المعني‬ ‫يتركز‬ ‫االشياء‬ ‫هذه‬ ‫في‬‫يئة‬.
The Phenomenon of Place ‫المكان‬ ‫ظاهرة‬:

7. •‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫تكون‬ ‫اوال‬ ‫هي‬ ‫االنسان‬ ‫صنع‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫البيئة‬ ‫اجزاء‬ ‫ان‬"‫مستقرات‬"‫ص‬ ‫والمزارع‬ ‫البيوت‬ ‫من‬ ‫ابتداءا‬ ‫مختلفة‬ ‫لمقاييس‬‫الى‬ ‫عودا‬
‫هي‬ ‫الثانية‬ ‫وبالدرجة‬ ،‫والمدن‬ ‫القرى‬"‫ممرات‬Paths"‫الطبيعة‬ ‫تحول‬ ‫والتي‬ ‫المختلفة‬ ‫العناصر‬ ‫الى‬ ‫باالضافة‬ ‫المستقرات‬ ‫هذه‬ ‫تربط‬“Cultural
Landscape”.‫ذات‬ ‫المستقرات‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫فاذا‬‫عضوية‬ ‫عالقة‬‫الميز‬ ‫او‬ ‫الشخصية‬ ‫حيث‬ ‫كمكان‬ ‫تخدم‬ ‫كونها‬ ‫تتضمن‬ ‫فانها‬ ‫الطبيعة‬ ‫مع‬‫البيئية‬ ‫ة‬
‫وتتوضح‬ ‫تتركز‬.
The Phenomenon of Place ‫المكان‬ ‫ظاهرة‬:

8. •‫هي‬ ‫االنسان‬ ‫صنع‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫لالماكن‬ ‫االساسية‬ ‫الميزة‬ ‫ان‬"‫المركزية‬-‫االحتواء‬. "‫انها‬"‫داخلية‬"‫ما‬ ‫تجمع‬ ‫بانها‬ ‫تعنى‬ ‫والتي‬ ‫الكامل‬ ‫بالمعنى‬
‫من‬ ‫بالبيئة‬ ‫ترتبط‬ ‫المباني‬ ‫فان‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫ابعد‬ ‫وبمجال‬ ‫معروف‬ ‫هو‬‫السماء‬ ‫باتجاه‬ ‫وارتفاعها‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ‫استقرارها‬ ‫خالل‬‫ف‬ ‫واخيرا‬‫المحيطات‬ ‫ان‬
‫وظيفة‬ ‫على‬ ‫يركز‬ ‫داخلي‬ ‫كمكان‬ ‫تخدم‬ ‫والتي‬ ‫االنسان‬ ‫من‬ ‫المصنوعة‬ ‫البيئية‬‫المستقر‬ ‫تجميع‬.
The Phenomenon of Place ‫المكان‬ ‫ظاهرة‬:

9. ‫الداخل‬-‫السماء‬ ‫تحت‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ، ‫الخارج‬
‫شابيل‬ ‫هيلدبرانت‬-‫جولرسدورف‬

10. ‫الداخل‬-‫الخارج‬
‫كاستيللو‬ ‫جيجلو‬
‫العام‬ ‫الجو‬.
‫النرويج‬ ‫غابة‬

11. ‫الداخل‬.
‫قديم‬ ‫نرويجي‬ ‫كهف‬

12. ‫العام‬ ‫الجو‬.
‫صحراوية‬ ‫قرية‬–‫الخرطوم‬.

13. •‫ان‬ ‫الواقع‬ ‫وفي‬ ‫الظاهراتيين‬ ‫الفالسفة‬ ‫بعض‬ ‫بينها‬ ‫او‬ ‫عنها‬ ‫تحدث‬ ً‫ا‬‫انف‬ ‫المذكورة‬ ‫المالحظات‬ ‫هذه‬ ‫بعض‬ ‫ان‬‫نقطة‬ ‫تقدم‬ ‫ها‬
‫اآلتي‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫الظاهراتية‬ ‫لتوضيح‬ ‫شروع‬:
‫االنسان‬ ‫صنع‬ ‫من‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫والظاهرة‬ ‫الطبيعية‬ ‫الظاهرة‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫التمييز‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫االولى‬ ‫الخطوة‬.
‫االرض‬ ‫بين‬ ‫التصنيفات‬ ‫في‬ ‫تتمثل‬ ‫الثانية‬ ‫الخطوة‬-‫السماء‬"‫وعامودي‬ ‫افقي‬"‫و‬"‫والداخل‬ ‫خارج‬"‫الت‬ ‫هذه‬ ‫ان‬‫دريجات‬
‫و‬ ‫رياضي‬ ‫معتقد‬ ‫انه‬ ‫على‬ ‫ليس‬ ‫التضمينات‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫بقوة‬ ‫يتقدم‬ ‫المكان‬ ‫وان‬ ‫فضائية‬ ‫تضمينات‬ ‫تمتلك‬‫بعد‬ ‫انه‬ ‫على‬ ‫لكن‬
‫وجودي‬.
The Phenomenon of Place ‫المكان‬ ‫ظاهرة‬:

14. The Structure of Place. ‫المكان‬ ‫بنية‬:
•‫مفهوم‬ ‫سيتضمن‬ ‫والذي‬‫والميزة‬ ‫الفضاء‬‫تعني‬ ‫فضاء‬ ‫كلمة‬ ‫فبينما‬ ‫الواقعي‬ ‫المكان‬ ‫بتوليد‬ ‫المفهومين‬ ‫وترابط‬‫ثالثي‬ ‫التظيم‬‫االبعاد‬‫التي‬ ‫للعناصر‬
‫تعني‬ ‫الميزة‬ ‫فان‬ ‫المكان‬ ‫تصنع‬‫العام‬ ‫الجو‬“Atmosphere”‫مكان‬ ‫الي‬ ‫الشاملة‬ ‫الملكية‬ ‫يعتبر‬ ‫والذي‬.

15. •"‫الفضاء‬Space":
•‫ب‬ ‫يميز‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الحديث‬ ‫االدب‬ ‫وفي‬ ‫االشياء‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫يعني‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫ولكنه‬ ‫المعمارية‬ ‫النظرية‬ ‫في‬ ‫الجديدة‬ ‫الصيغ‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫هو‬‫استخدامي‬ ‫ين‬‫ن‬
‫فاالول‬ ‫الفضاء‬ ‫لكلمة‬:‫االبعاد‬ ‫ثاللثي‬ ‫هندسي‬ ‫شكل‬.‫الثاني‬ ‫اما‬:‫حسي‬ ‫فحقل‬‫وحقيق‬ ‫واقعي‬ ‫فضاء‬ ‫بناء‬ ‫هو‬ ‫الظاهراتية‬ ‫في‬ ‫الهدف‬ ،‫ي‬.
•‫بشأن‬ ‫مفاهيم‬ ‫مقدما‬ ‫الحقيقي‬ ‫او‬ ‫الواقعي‬ ‫الفضاء‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫لينش‬ ‫كيفين‬ ‫تعمق‬ ‫وقد‬"‫و‬ ‫والقطاعات‬ ‫والممرات‬ ‫الدالة‬ ‫والعالمات‬ ‫العقدة‬‫الحافات‬"‫ليعرف‬
‫الفضاء‬ ‫في‬ ‫االنسان‬ ‫لتوجيه‬ ‫االساس‬ ‫تكون‬ ‫والتي‬ ‫العناصر‬ ‫هذه‬.
•‫انه‬ ‫على‬ ‫الفضاء‬ ‫بورتوغيزي‬ ‫باولو‬ ‫عرف‬ ‫وكما‬"‫االماكن‬ ‫نظام‬"‫ولو‬ ‫حقيقية‬ ‫حاالت‬ ‫في‬ ‫جذوره‬ ‫له‬ ‫للفضاء‬ ‫معتقد‬ ‫ذلك‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫مضمنا‬‫هنالك‬ ‫ان‬
‫رياضية‬ ‫اسس‬ ‫على‬ ‫الفضائات‬ ‫لوصف‬ ‫امكانية‬.
•‫بان‬ ‫هيديجر‬ ‫مقولة‬ ‫مع‬ ‫تتالئم‬ ‫او‬ ‫تستجيب‬ ‫االخيرة‬ ‫الفكرة‬ ‫ان‬"‫الفضاء‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ‫مواقعها‬ ‫من‬ ‫كينونتها‬ ‫على‬ ‫تحصل‬ ‫الفضائات‬"‫ان‬‫الخارج‬ ‫العالقة‬-
‫الداخل‬‫واالحتواء‬ ‫التمدد‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫درجة‬ ‫تمتلك‬ ‫الفضائات‬ ‫ان‬ ‫تتضمن‬ ‫الواقعي‬ ‫الفضاء‬ ‫في‬ ‫اولي‬ ‫عنصر‬ ‫او‬ ‫جانب‬ ‫هي‬ ‫والتي‬.
•‫يعتقد‬ ‫ما‬ ‫اما‬ ،‫كشتالت‬ ‫نظرية‬ ‫في‬ ‫المعروفة‬ ‫التنظيم‬ ‫مبادئ‬ ‫مع‬ ‫وتتناغم‬ ‫طوبوغرافي‬ ‫نوع‬ ‫ذات‬ ‫هي‬ ‫المذكورة‬ ‫الفضائية‬ ‫الخواص‬ ‫كل‬‫عنه‬ ‫ونوه‬ ‫ه‬
‫هو‬ ‫االغريقيون‬ ‫يقول‬ ‫كما‬ ‫ولكن‬ ‫الشيء‬ ‫عندها‬ ‫يقف‬ ‫التي‬ ‫النقطة‬ ‫ليست‬ ‫هي‬ ‫الحدود‬ ‫بان‬ ‫هيديجر‬‫الش‬ ‫يبدأ‬ ‫عندها‬ ‫من‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫الحدود‬ ‫ان‬‫وجوده‬ ‫يء‬.
‫ب‬ ‫تعرف‬ ‫المبني‬ ‫المكان‬ ‫حدود‬ ‫ان‬(‫وسقف‬ ‫وجدار‬ ‫ارضية‬)‫من‬ ‫تتألف‬ ‫متشابهة‬ ‫التركيبية‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫فهي‬ ‫الالندسكيب‬ ‫حدود‬ ‫اما‬(‫فض‬‫وارضية‬ ‫اء‬
‫وسماء‬ ‫وافق‬)‫االماكن‬ ‫كل‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫التأكيد‬ ‫يجب‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ،‫ميزات‬ ‫لها‬Character.
The Structure of Place. ‫المكان‬ ‫بنية‬:

16. •‫تحددها‬ ‫الميزة‬‫الشكلي‬ ‫والبناء‬ ‫المادة‬‫للمكان‬.
•‫ال‬ ‫عليها‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫الكيفية‬ ‫وعن‬ ‫فيها‬ ‫نسير‬ ‫التي‬ ‫االرض‬ ‫عليها‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫الكيفية‬ ‫عن‬ ‫نسأل‬ ‫ان‬ ‫يجب‬‫رؤوسنا‬ ‫فوق‬ ‫سماء‬
‫المكان‬ ‫تعرف‬ ‫التي‬ ‫الحدود‬ ‫عليها‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫الكيفية‬ ‫عن‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫او‬.
•‫بالط‬ ‫االخرى‬ ‫هي‬ ‫تتحدد‬ ‫التي‬ ‫شكلي‬ ‫تمفصل‬ ‫او‬ ‫مفاصل‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫المحيط‬ ‫عليها‬ ‫يكون‬ ‫التي‬ ‫فالكيفية‬‫بناؤها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫ريقة‬
‫بها‬.
•‫الطر‬ ‫وعن‬ ‫االرض‬ ‫على‬ ‫بها‬ ‫تستقر‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫نتأمل‬ ‫ان‬ ‫علينا‬ ‫هذه‬ ‫النظر‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫البناية‬ ‫الى‬ ‫النظر‬ ‫وعند‬‫التي‬ ‫يقة‬
‫شخ‬ ‫تحديد‬ ‫في‬ ‫بدقة‬ ‫تساهم‬ ‫بدورها‬ ‫والتي‬ ‫وجدرانها‬ ‫لحدودها‬ ‫خاص‬ ‫اهتمام‬ ‫اعارة‬ ‫ويجب‬ ،‫السماء‬ ‫نحو‬ ‫بها‬ ‫ترتفع‬‫صية‬
‫الحضرية‬ ‫البيئة‬.
•‫انها‬ ‫على‬ ‫العمارة‬ ‫عرف‬ ‫عندما‬ ‫فنتوري‬ ‫مع‬ ‫نتفق‬ ‫وقد‬ ‫الحدود‬ ‫في‬ ‫سوية‬ ‫تأتي‬ ‫والفضاء‬ ‫الميزة‬ ‫ان‬"‫بين‬ ‫الجدار‬‫الداخل‬
‫والخارج‬."
The Structure of Place. ‫المكان‬ ‫بنية‬:

17. ‫الجسر‬
‫زيورخ‬

18. ‫الالندسكيب‬
‫ايسيرنيا‬-‫ايطاليا‬
‫الداخل‬
‫سيينا‬

19. ‫ان‬‫تقتر‬ ‫حيث‬ ‫يراه‬ ‫ما‬ ‫يبني‬ ‫قهو‬ ‫ذلك‬ ‫ولتحقيق‬ ،‫عليه‬ ‫حصل‬ ‫الذي‬ ‫القدم‬ ‫موطئ‬ ‫عن‬ ‫والتعبير‬ ‫للطبيعة‬ ‫استيعابه‬ ‫يصور‬ ‫االنسان‬‫تقدم‬ ‫او‬ ‫الطبيعة‬ ‫ح‬
‫الممر‬ ‫يصنع‬ ‫فهو‬ ‫اتجاه‬ ‫الى‬ ‫الطبيعة‬ ‫تشير‬ ‫وحيث‬ ‫مسكن‬ ‫او‬ ‫مأوى‬ ‫يبني‬ ‫فهو‬ ‫محدد‬ ‫فضاء‬.
‫التمثيل‬Visualization

20. ‫على‬‫فيها‬ ‫بما‬ ‫للطبيعة‬ ‫فهمه‬ ‫يرمز‬ ‫ان‬ ‫االنسان‬(‫نفسه‬.)‫فع‬ ‫اخرى‬ ‫واسطة‬ ‫الى‬ ‫ترجم‬ ‫وقد‬ ‫تجريبه‬ ‫تم‬ ‫معنى‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫الترميز‬ ‫يتضمن‬‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫لى‬
‫واضحة‬ ‫شخصية‬ ‫ذات‬ ‫تجعلها‬ ‫ما‬ ‫بطريقة‬ ‫خواصها‬ ‫والتي‬ ‫بناية‬ ‫الى‬ ‫تترجم‬ ‫الطبيعية‬ ‫فالشخصية‬.‫تحرير‬ ‫هو‬ ‫الترميز‬ ‫من‬ ‫الغرض‬ ‫ان‬‫الحالة‬ ‫من‬ ‫المعنى‬
‫تصبح‬ ‫حيث‬ ‫الباشرة‬“Cultural object"‫اخر‬ ‫مكان‬ ‫الى‬ ‫ينقل‬ ‫ان‬ ‫او‬ ‫تعقيد‬ ‫اكثر‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫والذي‬.
‫الترميز‬:Symbolization

21. ‫يحتاج‬‫عالمه‬ ‫يركز‬ ‫الذي‬ ‫مصغر‬ ‫عالم‬ ‫لنفسه‬ ‫ليخلق‬ ‫المختبرة‬ ‫او‬ ‫المجربة‬ ‫المعاني‬ ‫جمع‬ ‫الى‬ ‫المرء‬.
‫التجميع‬:Gathering

22. ‫والترميز‬ ‫التمثيل‬
‫أديجي‬ ‫ألتو‬ ‫قلعة‬

23. •‫ال‬ ‫ضمن‬ ‫والسكن‬ ‫االستقرار‬ ‫لعملية‬ ‫االساسية‬ ‫العناصر‬ ‫هي‬ ‫والتجميع‬ ‫والترميز‬ ‫التمثيل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫ان‬‫الوجودي‬ ‫حس‬
‫للعالم‬.
•‫ثابتة‬ ‫ازلية‬ ‫حالة‬ ‫ليست‬ ‫المكان‬ ‫بناء‬ ‫ان‬.‫يكون‬ ‫االحيان‬ ‫بعض‬ ‫وفي‬ ‫تتغير‬ ‫االماكن‬ ‫ان‬ ‫عامة‬ ‫وكقاعدة‬‫التغير‬
‫تفقد‬ ‫او‬ ‫بالضرورة‬ ‫تتغير‬ ‫المكان‬ ‫روح‬ ‫ان‬ ‫القول‬ ‫يعني‬ ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫فان‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫سريع‬.
•‫ض‬ ‫طبيعي‬ ‫وبشكل‬ ‫مختلفة‬ ‫مكونات‬ ‫الستيعاب‬ ‫السعة‬ ‫يمتلك‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫مكان‬ ‫كل‬ ‫ان‬ ‫نشير‬ ‫ان‬ ‫يمكننا‬‫حدود‬ ‫من‬
‫معينة‬.
•‫الثبات‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫بدرجات‬ ‫خواص‬ ‫على‬ ‫يشتمل‬ ‫المكان‬ ‫ان‬ ‫وعليه‬.‫ان‬ ‫الى‬ ‫التوصل‬ ‫يمكن‬ ‫عام‬ ‫بشكل‬‫المكان‬
‫الهيكلي‬ ‫لبحثنا‬ ‫الهدف‬ ‫كونه‬ ‫الى‬ ‫باالضافة‬ ‫الشروع‬ ‫نقطة‬ ‫هو‬.
The Structure of Place. ‫المكان‬ ‫بنية‬:

24. The Spirit of Place ‫المكان‬ ‫روح‬:
•‫له‬ ‫الحمية‬ ‫الروح‬ ‫انها‬ ‫به‬ ‫الخاصة‬ ‫روحه‬ ‫له‬ ‫مستقل‬ ‫مخلوق‬ ‫كل‬ ‫له‬ ‫طبقا‬ ‫الذي‬ ‫روماني‬ ‫مفهوم‬ ‫او‬ ‫معتقد‬ ‫هو‬.‫لل‬ ‫الحياة‬ ‫تعطي‬ ‫الروح‬ ‫هذه‬ ‫ان‬‫او‬ ‫ناس‬
‫فحواهم‬ ‫او‬ ‫شخصيتهم‬ ‫وتحدد‬ ‫الموت‬ ‫حتى‬ ‫الوالدة‬ ‫من‬ ‫وترافقهم‬ ‫االماكن‬.‫يك‬ ‫ان‬ ‫يريد‬ ‫وما‬ ‫الشيء‬ ‫ذلك‬ ‫ماهية‬ ‫تعني‬ ‫الروح‬ ‫فان‬ ‫وعليه‬‫حد‬ ‫على‬ ‫ونه‬
‫خان‬ ‫لويس‬ ‫تعبير‬.‫محددة‬ ‫شخصيات‬ ‫من‬ ‫تتألف‬ ‫انها‬ ‫على‬ ‫بيئته‬ ‫خبر‬ ‫او‬ ‫جرب‬ ‫القديم‬ ‫االنسان‬ ‫ان‬.‫ضر‬ ‫ذو‬ ‫انه‬ ‫عرف‬ ‫خاص‬ ‫وبشكل‬‫وجودية‬ ‫ورة‬
‫يعيش‬ ‫حيث‬ ‫الموقع‬ ‫روح‬ ‫مع‬ ‫توافق‬ ‫على‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫كبرى‬.
•:Dwelling
‫والمكان‬ ‫االنسان‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫الى‬ ‫لالشارة‬ ‫السكن‬ ‫كلمة‬ ‫استخدام‬ ‫تم‬.‫نطلق‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المتضمنة‬ ‫النفسية‬ ‫الوظيفتين‬ ‫وان‬‫التوجيه‬ ‫عليها‬
Orientation‫الهوية‬ ‫وتعيين‬Identification‫ان‬ ‫وعليه‬ ‫البيئة‬ ‫ضمن‬ ‫نفسه‬ ‫توجيه‬ ‫من‬ ‫االنسان‬ ‫ليتمكن‬ ‫وجودي‬ ‫قدم‬ ‫موطئ‬ ‫على‬ ‫للحصول‬
‫معين‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫وجوده‬ ‫كيفية‬ ‫يعرف‬ ‫ان‬ ‫عليه‬ ‫بان‬ ‫وذلك‬ ‫البيئة‬ ‫في‬ ‫هويته‬ ‫يعين‬ ‫ان‬ ‫ايضا‬ ‫وعليه‬ ، ‫هو‬ ‫اين‬ ‫يعرف‬.
•‫وفضائي‬ ‫مرئي‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫تجعل‬ ‫العمارة‬ ‫فان‬ ‫شولز‬ ‫الى‬ ‫بالنسبة‬Visible and Spatial‫شيء‬ ‫في‬ ‫وجوده‬ ‫جامعا‬.‫العمل‬ ‫ان‬ ‫اخر‬ ‫وبتعبير‬
‫او‬ ‫يقدم‬ ‫المعماري‬"‫الوجود‬ ‫او‬ ‫الحضور‬ ‫الى‬ ‫ما‬ ‫شيئا‬ ‫يجلب‬"
•‫عندما‬ ‫للوجود‬ ‫تظهر‬ ‫العمارة‬ ‫ان‬"‫المالمح‬ ‫جلية‬ ‫متكاملة‬ ‫بيئة‬ ‫هنالك‬ ‫تكون‬"‫مفهوم‬ ‫تقوية‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ‫عام‬ ‫فبشكل‬ ،Genius Loci.‫ان‬ ‫رأينا‬ ‫ولقد‬
‫ف‬ ‫المطلوب‬ ‫االساسي‬ ‫العمل‬ ‫فان‬ ‫ولهذا‬ ،‫االنسان‬ ‫من‬ ‫قريبة‬ ‫وتجعلها‬ ‫المكان‬ ‫خواص‬ ‫فيها‬ ‫تجتمع‬ ‫التي‬ ‫المباني‬ ‫بواسطة‬ ‫تم‬ ‫قد‬ ‫هذا‬‫لفهم‬ ‫العمارة‬ ‫ي‬
‫المكان‬ ‫ماهية‬.‫البيئ‬ ‫الحتمية‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫ليس‬ ‫هو‬ ‫طرحه‬ ‫تم‬ ‫ما‬ ،‫الشاملة‬ ‫الكلية‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫انفسنا‬ ‫ونصبح‬ ‫االرض‬ ‫نحمي‬ ‫الطريقة‬ ‫وبهذه‬‫فقط‬ ‫انما‬ ‫ية‬
‫االنسان‬ ‫تغريب‬ ‫الى‬ ‫يقود‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫والذي‬ ‫البيئة‬ ‫مع‬ ‫متكامل‬ ‫حيوي‬ ‫جزء‬ ‫هو‬ ‫االنسان‬ ‫ان‬ ‫حقيقة‬ ‫على‬ ‫متعرف‬.

26. ‫الهوية‬ ‫تعيين‬
‫الخرطوم‬-‫السودان‬

27. ‫اسئلة‬
1-‫الظاهراتية؟‬ ‫تعريف‬ ‫هو‬ ‫ما‬
2-‫والسكن؟‬ ‫االستقرار‬ ‫لعملية‬ ‫االساسية‬ ‫العناصر‬ ‫هي‬ ‫ما‬
3-‫للسكن؟‬ ‫المتضمنة‬ ‫النفسيتين‬ ‫الظيفتين‬ ‫هي‬ ‫ما‬